10 أسوأ الأفلام الأجنبية على الإطلاق

ھذا لیست مجرد قائمة للأفلام السیئة. ھذه قائمة للأفلام التي ذھبت إلى مدى أبعد ما سیستغرق عادة لكي تصنف كفظيعة. ھذه هي أفلام الرعب التي تجعلك تضحك وأفلام الأكشن التي تجعلك تبكي. ممتلئة لحد الإفراط بزوایا الكامیرا السيئة، السيناريوهات المضحكة، والتمثیل الشنيع، ومعظمھا قد حصل على العدید من جوائز التوتة الذهبية وتركت وراءها العدید من المھن التي دمرت في أعقابھا. ومع ذلك، ومثل العضو المثير للمشاكل من العائلة، ما زلنا نحبھم وبكل فخر أقدم لك 10 أسوأ الأفلام الأجنبية على الإطلاق.

أسوأ الأفلام الأجنبية

10. At Long Last Love (أت لونغ لاست لوف) - 1975

At Long Last Love (أت لونغ لاست لوف)

رجل منغمس بالملذات يشعر بالملل (بيرت رينولدز) يتودد فتاة مدللة تظهر للمرة الأولى في الإحتفلات الإجتماعية (سيبل شيبرد) في آرت ديكو 1935 بنيويورك.

تم اعتبار الفيلم At Long Last Love (أت لونغ لاست لوف) كواحد من أسوأ الأفلام في تاريخ هوليوود وربما أسوأ فيلم موسيقي على الإطلاق. حتى أن المخرج بيتر بوغدانوفيتش انتهى به المطاف ليقوم بإرسال بيان صحفي إلى الصحف في جميع أنحاء البلاد ليعتذر عنه بسبب كمية الدعاية السلبية المحرجة.

9. Birdemic: Shock and Terror (بيرديميك: الصدمة والرعب) - 2008

Birdemic: Shock and Terror

ينقض حشد من الطيور المتحولة فجأة على بلدة هادئة في هاف مون باي، كاليفورنيا. مع ارتفاع عدد القتلى، اثنين من المواطنين يتمكنون من الدفاع ضدها، ولكن هل سوف يتمكنان من النجاة من بيرديميك؟

الفيلم Birdemic: Shock and Terror (بيرديميك: الصدمة والرعب)، الذي كان المراد به أن يكون تكريما للفيلم The Birds (الطيور) للمخرج ألفريد هتشكوك، تم وصفه من قبل صحيفة ذا فيليج فويس بأنه "فيلم آخر في كومة النفايات المحبوبة". كلف إنتاج الفيلم 10,000 دولار فقط وهذا كان سبب في كون الفيلم ضمن أسوأ الأفلام الأجنبية على الإطلاق.

8. Catwoman (المرأة القطة) - 2004

Catwoman (المرأة القطة)

"المرأة القطة" هي قصة فنانة خجولة وحساسة بيشانس فيلبس (هالي بيري)، وهي امرأة لا يبدو أنها تتوقف عن الاعتذار عن وجودها. وهي تعمل كمصممة جرافيك لشركة هيدار بيوتي، وهي شركة مستحضرات التجميل ضخمة على وشك إطلاق منتج ثوري لمكافحة الشيخوخة. عندما تصادف بيشانس عن غير قصد سرا مظلما يخبئه رب عملها، تجد نفسها في وسط مؤامرة الشركات. ما حدث فيما بعد يغير بيشانس إلى الأبد.

من بطولة هالي بيري، أعيد كتابة سيناريو الفيلم Catwoman (المرأة القطة) لما لا يقل عن 28 مرة من قبل 28 كاتب سيناريو مختلف وأصبح الفيلم واحدا من أسوأ أفلام الأبطال الخارقين على الإطلاق. وقد ترشح لسبع جوائز التوتة الذهبية تمكن من الفوز بأربعة منها.

7. Mac and Me (ماك وأنا) - 1988

Mac and Me

مخلوق فضائي صغير، ينفصل عن عائلته وتتقطع به السبل على الأرض، فيكون صداقة مع طفل مقعد.

الفيلم Mac and Me (ماك وأنا) هو في الأساس إعلان تجاري طويل وقح لماكدونالدز مع شارة النهاية. حتى أن رونالد ماكدونالد نفسه لعب دورا في الفيلم، على الرغم من أنه إنتهى به المطاف ليفوز بجائزة التوتة الذهبية لأسوأ نجم جديد. وقد أطلق عليه أحد الناقدين "ربما واحد من أسوأ الأفلام في السنوات الـ435 الأخيرة".

6. Manos: The Hands of Fate (مانوس: أيادي القدر) - 1966

Manos: The Hands of Fate

بينما في رحلة صحراوية، إلتقت أسرة بطائفيين يستخدمون أيدي بشرية كقربان تضحية لإلههم.

من إنتاج وإخراج موظف مبيعات، فيلم الرعب Manos: The Hands of Fate (مانوس: أيادي القدر) السيئ بشكل مضحك كان مليئا بالعيوب التي لا تعد ولا تحصى. من زوايا الكاميرا السيئة جدا إلى القصة الفظيعة، وقد تمكن هذا الفيلم من كسب فئة من المعجبين خاصة بعد أن ظهر في السلسلة الكوميدية "مسرح العلوم الغموض 3000" رغم أنه واحد من أسوأ الأفلام الأجنبية على الإطلاق.

5. Alone in the Dark (وحيدا في الظلام) - 2005

Alone in the Dark

عندما تؤدي تحقيقات بمحقق للخوارق الطبيعة إدوارد كارنبي (كريستيان سلاتر) إلى الكشف عن قبيلة مفقودة منذ فترة طويلة مدعوة باسم أبسكاني، يكتشف أنهم يعبدون الشياطين. هذه المخلوقات الشريرة تحاول الآن أن تطفو على السطح في العالم، ولا يستطيع إدوارد إيقافهم إلا بمساعدة ألين سدراك (تارا ريد)، عالمة الآثار التي يصادف أيضا أنها حبه القديم. مع قوى شريرة تحاول الاستيلاء على عقل إدوارد، هل يمكنه وألين إيقافهم قبل فوات الاوان؟

متلقيا تقييما بلغ 1٪ على روتن توميتوز، أشار بعض الناس أن الفيلم Alone in the Dark (وحيدا في الظلام) جعل كل الأفلام الأسوء على الإطلاق تبدو لائقة جدا بالمقارنة. إنه ليس بالفكرة الجيدة أبدا إنتاج فيلم على أساس لعبة فيديو، وخاصة على واحدة سيئة التي من الممكن أن تجعل الفيلم كأحد أسوأ الأفلام على مر التاريخ.

4. Batman and Robin (باتمان وروبن) - 1997

Batman and Robin

في هذه المغامرة لفيلم بطل خارق حيث يحاول باتمان (جورج كلوني) وشريكه، روبن (كريس أودونيل)، إحباط المخططات الشريرة لمجموعة مضطربة من الأشرار الجدد، وعلى الأخص مستر فريز (أرنولد شوارزنجر)، الذي يريد جعل مدينة غوثام في المنطقة القطبية الشمالية، وآيفي السامة (أوما ثورمان)، امرأة خطرة محبة للنبات. بينما يتنافس الثنائي الديناميكي مع هؤلاء الأشرار، بطل ثالث، الفتاة الوطواط (أليسيا سيلفرستون)، تنضم إلى صفوف محاربي الجريمة في المدينة.

متواجدا تقريبا بالقرب من قمة كل قائمة "أسوأ الأفلام في التاريخ" في الوجود، أصبح الفيلم Batman and Robin (باتمان وروبن) مرادفا لصنع فيلم سيئ. وفقا لمجلة النيويوركر الأمريكية "الشيء الوحيد الذي أضفى على الفيلم الانسجام هو حقيقة أن جميع المشاركين قدموا أدائهم الأسوأ على الإطلاق".

3. Highlander II: The Quickening (هايلاندر 2) - 1991

Highlander II: The Quickening

في هذه التتمة من الخيال العلمي والفنتازيا، أصبح كونور ماكلاود (كرستوفر لامبيرت) رجلا مسنا بعد أن خسر خلوده، ويعيش في مستقبل قاتم حيث العالم محمي من الإشعاع الشمسي بواسطة درع ضخم. يستعيد ماكلاود شبابه عندما يقتل اثنين من القتلة من كوكبه الأم. وهذا يؤدي إلى معركة مستمرة مع الجنرال كاتانا الشرير والقوي (مايكل آيرونسايد)، ولكن ماكلاود يتلقى المساعدة عندما يعود النبيل خوان راميريز (شون كونري).

نحن لسنا متأكدين من الذين اعتقدوا أن أخذ المحاربين الفنتازيين من الفيلم الأول وتحويلهم إلى مخلوقات فضائية في الجزء الثاني عبارة عن فكرة جيدة، ولكن على الموقع روتن توميتوز الفيلم Highlander II (هايلاندر 2) لديه تقييم بطولي يبلغ 0٪، وحتى أنه تم وصفه بأنه "مدهش في مستوى سوئه".

2. Battlefield Earth (ساحة المعركة الأرض) - 2000

Battlefield Earth

في عام 3000، لا توجد بلدان، ولا مدن ... الأرض عبارة عن خراب. وأصبح الإنسان من الأنواع المهددة بالانقراض. كزعيم سيكلوس الأشرار، استولى تيرل وجنسه الفضائي على الموارد الطبيعية في العالم وتجاهل الجميع وكل شيء آخر. والأمر متروك لجوني "جودبوي" تايلر، وهو إنسان شجاع، لمحاربة سيكلوس واستعادة الحياة الطبيعية للعالم.

مقتبسا عن رواية للكاتب ل. رون هوبارد ومن بطولة جون ترافولتا، الفيلم لم يكن فقط أحد أسوأ الأفلام الأجنبية على الإطلاق ولكن أيضا غارق في الاحتيال والانتقادات. من ارتباطه بالسينتولوجيا إلى الاحتيال المالي من قبل شركة إنتاجه، تمكن الفيلم Battlefield Earth (ساحة المعركة الأرض) من أخذ جائزة التوتة الذهبية لأسوأ فيلم خلال العقد.

1. The Room (الغرفة) - 2003

The Room

تدور قصة هذا الفيلم حول خطيبة (جولييت دانيال) مصرفي ناجح (تومي ويساو) تغري وتتلاعب بأفضل صديق له (جريج سيستيرو).

یعتبر من طرف الكثیرين أسوأ فیلم على الإطلاق، حاول مخرجه تومي ويساو الدفاع عنھ من خلال الإدعاء أن العیوب كانت متعمدة. على الرغم من أن لا أحد صدق كلامه إلا أنهم قاموا بمشاهدة الفیلم ومنذ عام 2003 حصل الفيلم The Room (الغرفة) على فئة من معجبين فيما بعد.

0 تعليقات